وهذا أنت...
منذ أوائل الذكری...
وأنت تقيم وسط القلب...
تمنح عمره عُمرا...
وهذا انت....
شخصاً كنت أعرفه...
وأعطي قدره قَدرا...
ومازالت محبته كعيد الحب...
في أيامنا تترا....
فتزرعني بأقصی نجمة في الكون...
تحملني لأسكن نجمة أُخری
فدُم يا صاحبي قمرا...
ودُم ... أملاً.. ودُم.. بشری
.
الی الصديق د.أسامة جهاد
2ايار 2016
No comments:
Post a Comment