هرعتَ لقلبِِ عميق الجراح
به البعد في كل حال غدر
.
ولم تدرِ أن المصاب الذي
شكوتَ.. أرتّل منه السوَر
.
تحاول بعثي بعد الممات
لترمي بقلب الفتی في سقر
.
و أيمُ الذي صاغ محبوبتي
وأيم الذي للحنين فطر.
.
أحاول في ما تری جاهداً
و أبقی... أغازله.. لو شَعر
.
13/أيار/2016
No comments:
Post a Comment