سعيد لأجلك...
مثل يتيم أحس يدي أمه في المنام ...
سعيد لأنك هذا البهاء...
و هذا الجمال بهذا المقام..
سعيد لأنك تبتسمين...
برغم الذي حولنا من حطام..
لأنك يا عطر هذا الوجود..
بريق يحارب جيش الظلام..
سعيد لأجلك...
لا تسأليني..
تظلين للروح ذكرى السلام..
أدور بكل تفاصيل وجدي...
أعيش بها...
أستقل الغمام
الى لحظة كان فيها اللقاء جميلا..
تعادل مليون عام..
هنيئاً لقلبك.. هذا الحبور..
وهذا الحضور..
وهذا الختام..
عليك السلام..
تكريت..
24/12/2018
No comments:
Post a Comment