ماذا تحبين فيه... قصة صلبت
على السطور... وما يسطيع يخفيها...
أم الحروف التي كالعقد ينظمها...
لتنتظم ألقآ... تزهو قوافيها...
أم ضيعة الروح في دولاب ذاكرة...
تجني التباريح في دنيا منافيها...
لقد أحبك لا فضلآ له أبدا...
فحبك الآن بالدنيا وما فيها...
لكن تحبينه...! ماذا أقول بها...
والقول مهما تسامى لا يوافيها...
No comments:
Post a Comment