ولقد ذكرتك....
والقصيدةُ... آيةٌ تُتلى..
و وجهك في مداها مُلهمي..
فوددت تقبيل الحروف لأنها
قد صورت لي طعم ثغرك في فمي
و وددت تطويق القباب
وقد بدت برّاقة كالصدر ... للطفل الظمي..
من بين آلاف النساء...
قصائدي تتلو على الاسماع عنكِ مواسمي...
فهبي بقايا الروح نظرة عابر ٍ
كي تستريح بدربها... كي ترتمي....
ما بين احضان الحروف شهيدة...
طوفي عليها كالنسيم... وسلّمي...
جودي بنظرات الوداع حبيبتي..
وضعي ورودك فوقها... وتَرحّمي..
31 أيار 2015
والقصيدةُ... آيةٌ تُتلى..
و وجهك في مداها مُلهمي..
فوددت تقبيل الحروف لأنها
قد صورت لي طعم ثغرك في فمي
و وددت تطويق القباب
وقد بدت برّاقة كالصدر ... للطفل الظمي..
من بين آلاف النساء...
قصائدي تتلو على الاسماع عنكِ مواسمي...
فهبي بقايا الروح نظرة عابر ٍ
كي تستريح بدربها... كي ترتمي....
ما بين احضان الحروف شهيدة...
طوفي عليها كالنسيم... وسلّمي...
جودي بنظرات الوداع حبيبتي..
وضعي ورودك فوقها... وتَرحّمي..
31 أيار 2015
No comments:
Post a Comment